مشروع الخيام ومراكز الإيواء – سقف مؤقت… يحفظ الحياة
$1,122 of $10 مليون raised
حين يُهدم البيت، لا تُفقد الجدران فقط، بل الأمان، والخصوصية، ودفء الحياة اليومية.
في غزة، آلاف العائلات وجدت نفسها فجأة في العراء، بلا مأوى، بلا سرير، وأحيانًا بلا غطاء.
مشروع الخيام ومراكز الإيواء هو استجابة عاجلة لحاجة لا تنتظر.
لأن الإنسان لا يمكنه أن يعيش بلا سقف يحميه، ولا مكان يأوي إليه، خصوصًا في أوقات الحرب والشتات.
لماذا هذا المشروع مهم؟
• لأن آلاف البيوت دُمّرت كليًا أو جزئيًا، وسكّانها بلا مأوى.
• لأن كثيرًا من العائلات تنام في العراء، أو في مدارس غير مهيأة للحياة.
• لأن مراكز الإيواء الحالية تعاني من الاكتظاظ، ونقص الخدمات الأساسية.
• لأن الطفل لا يمكنه أن يكبر بين الأنقاض، والمرأة لا يمكن أن تحيا دون حد أدنى من الخصوصية.
ما الذي يقدمه المشروع؟
• توفير خيام مجهزة تقي من الشمس والبرد والمطر.
• تأسيس مراكز إيواء إنسانية تحتوي على فرش، أغطية، مياه نظيفة، ودورات مياه.
• توزيع أدوات معيشية أساسية (فرشات، وسائد، مستلزمات نظافة، إضاءة).
• دعم نفسي واجتماعي للأطفال والأمهات داخل مراكز الإيواء.
الفئات المستهدفة
• الأسر التي فقدت منازلها بالكامل.
• النازحون من مناطق القصف.
• العائلات المقيمة في مبانٍ غير صالحة للسكن.
• كبار السن، والأشخاص ذوو الإعاقة، والنساء الحوامل.
البيت مش جدران… البيت أمان
مشروع الخيام ليس حلاً دائمًا، لكنه حياة مؤقتة بكرامة.
هو مساحة تتيح للناس أن يلتقطوا أنفاسهم، يرتّبوا صدمتهم، ويحموا أبناءهم من مزيد من الانكسار.
شارك في تأمين مأوى لمن فقد كل شيء
كن أنت بداية الاستقرار… خيمة، لكنها تساوي حياة


